Admin Admin
عدد المساهمات : 178 نقاط : 862 تاريخ التسجيل : 22/10/2009 العمر : 60 الموقع : zendar.ahlamontada.com
| موضوع: السحر لدي الفراعنة الجمعة نوفمبر 13, 2009 2:24 pm | |
| موضوع شيق ومميز عن السحر والفراعنة بدئاً بذي بدء أن المصريين قد قاموا بأعظم أعمال السحر وقد ذكر القرآن الكريم عن قصة سحرة موسي ........... ﴿بسم الله الرحمن الرحيم﴾ ﴿وأتوا بسحرِ عظيم﴾ . صدق الله العظيم ومن المعلوم أن المصريين القدماء قد توصلوا للآتي :1- نشر الجراثيم في الفراغ الكوني وبخاصة التي تصيب مباشرة الجهاز التنفسي الذي تؤذي في النهاية لوفاة محققة سريعة والدليل علي ذلك النص الذي وجد في مقبرة توت عنخ آمون عند اكتشافها وهو مكتوب علي لوح من الإردواز (( سيذبح الموت بجناحية كل من يهدد سلام مرقد الفرعون )) 2- ومن الغريب إن مكتشفي المقبرة وعددهم 22 عالم من أشهر علماء الآثار في العالم والذي حضر منهم عدد كبير من الخارج لحضور هذا الاحتفال باكتشاف مقبرة سعي لها ديكارت لسنوات طويلة وقد ماتوا جميعاً 22 موته بشعة وكلها في المخ أو في التنفس 3- من المعلوم أن الطقوس السحرية المصرية كانت تعتمد فقط علي الكهنة في مصر القديمة وغير مسموح لأي فرد بالاطلاع عليها حتى ولو كان الفرعون نفسه ومن الطقوس القديمة السحر الذي مارسه كهنة آمون نفسهم ولم يطلع عليه إلا كبار الكهنة أنفسهم 4- ومن الطقوس السحرية طقوس حماية المتوفى نفسه والتي تعرف (( بكتاب الموتى )) والتي تدفن مع المتوفى وهي في حقيقتها نصوص سحرية تساعد المتوفى في نزول السلم للعالم الآخر ومساعدة المتوفى في حربه ضد الأهوال التي تقابله في رحلته 5- وقد ذكر أحد البحارة الناجيين من غرق السفينة الشهيرة تيتانك أن السفينة كانت تحمل علي متنها تابوت للكاهنة المصرية الشهيرة آيا – خبت والتي كان عليه العديد من الرموز السحرية وكان الملاح قد روي أن التابوت موضوع بعناية خلف كابينة القيادة وكان التابوت قد اشتراه أحد تجار الآثار لصالح تاجر شهير أمريكي يقتني التحف الغريبة من العالم 6- وقد ذكر البحار أنه في الساعة الثانية صباحا وقبل غرق السفينة بساعة واحدة فقط أخذ القبطان وطاقم القيادة في التصرف بصورة غريبة من هستريا الضحك والبكاء معا وأقسم الملاح الذي كان علي عجلة القيادة أنه رأي بعينية قبل غرقه أن الأشباح تناديه ليقبل عليها وأنه لم يرى جبل الجليد الذي أصطدم به إلا بعد حدوث الصدام وكان يقوم بأعمال غريبة منها الانحناء علي الطريقة الفرعونية والتفوه بعبارات غريبة عرف منها فيما بعد أنها ألفاظ فرعوني عن السحر والفراعنة نعلم جميعاً عظمة الفراعنة في السحر، وأن السحرة كانوا مشهورين في العالم القديم بإتباعهم أساليب سحرية فريدة، وقصة «خوفو والسحرة»، وقصة الكاهن الذي قبض على عشيق زوجته بتمساح من الشمع، وقصة الملك «سنفرو» والد الملك «خوفو» مع الساحر الذي شق له المياه لكي تعثر فتاة على سوارها الذي سقط في المياه.. وهنا يجب أن نسأل هل مازال لسحر الفراعنة مفعول إلى الآن؟ وهل يستطيع الفراعنة أن يكون لديهم القوة بحيث يستطيعون أن يصيبوا بسحرهم كل من يمس مقابرهم أو ما يطلق عليه ..«لعنة الفراعنة».. وأزعم بعد سنوات طويلة من عمل الأثريين التي دخلوا خلالها إلى مقابر لم تطأها قدم إنسان منذ أن دُفن بها صاحبها، أن المصريين القدماء قد احتاطوا لرحلتهم الأبدية بأنواع مختلفة من السحر، فكثيراً ما نرى على جدران المقابر نصوصا غير مفهومة بالكامل ومعاني كلماتها في كثير من الأحيان لا تعطى معنى مفيد وهي بلا شك نصوص سحرية وضعت لهدف معين وهو حماية القبر وصاحبه، وربما تكون هذه الكلمات السحرية قد فقدت طاقتها السحرية بعد أن اندثرت اللغة والكتابة المصرية القديمة، وربما تكون أيضاً هذه النصوص لا تزال محتفظة بقدرتها السحرية كامنة بداخلها! من هذه النصوص ما يعرف بـ(متون الأهرامات) وهى تراتيل وتعاويذ دينية وسحرية سُجلت على جدران حجرات الدفن الموجودة أسفل أهرامات الملوك والملكات منذ أواخر الأسرة الخامسة الفرعونية وعصر الملك «ونياس» (2356 – 2323ق.م). من الملاحظ أن منذ نهاية عصر الأسرة الرابعة زاد نفوذ الكهنة واستولي علي عرش مصر الكاهن أوسر كاف وتبعة عدد من كهنة رع حتى نهاية الأسرة العاشرة ( كلمة الباحث )وفي اعتقادي أن الطريق مازال طويلا لمعرفة وحل ألغاز متون الأهرامات، على الرغم من اكتشافها منذ أكثر من قرن من الزمان. وبهذه المتون طلاسم كان على الملك حفظها وتلاوتها ليمر عبر بوابات العالم الآخر وينجو بنفسه من الثعابين وكافة المخلوقات المفترسة التي تعترض طريقه، كذلك تمنحه هذه الطلاسم القدرة على استخدام أشعة الشمس كحبال للصعود إلى أعلى. والغريب أن الطاقة السحرية الكامنة في متون الأهرامات يمكن لمسها من خلال مشاهدة كيفية نحت الكلمات والحروف التي سجلت بها هذه المتون، فعند تصوير الرجل نجد أن الأطراف والرأس لا تتصل بالجذع وكأننا أمام إنسان قطعت أواصله ورأسه، كذلك عند تصوير الحيات بمختلف أنواعها نجد أن هناك طريقتين في التنفيذ، إما نقش جسد الحيات غير متصل بالرأس، أو نقش الحيات والثعابين وقد سلطت سكين فوق رأس كل منها. ولقد لفتت هذه الطريقة العجيبة التي استخدمت في نقش متون الأهرامات أنظار العلماء والباحثين الذين توصلوا إلى أن الخوف من السحر هو السبب الرئيسي لتصوير الأجسام بهذه الطريقة، حيث اعتقد المصريون القدماء أن هذه الكائنات يمكن أن تنقلب إلى حقيقة تنبض بالحياة وتؤذي المتوفى الراقد في تابوته. ولعلنا ذكرنا من قبل ما يسميه العلماء باسم (نصوص اللعنة) وهي نوع آخر من السحر قام المصريون القدماء بكتابته على واجهات مقابر يحذرون كل من يجرؤ على الدخول إلى مقابرهم قاصداً بها الشر بالدمار والعذاب، فأشارت إحدى السيدات على جدران مقبرتها إلى أن كل من يحاول جلب الشر إلى مقبرتها بأن فرس النهر سوف يفترس عظامه، والتمساح والأسد سيأكلان لحمه، وسوف يسري سم حيات الكوبرا في جسده. وهناك بردية شهيرة تتحدث عن ذلك الكاهن الذي فوجئ بخيانة زوجته له فانتظر إلى أن نزل الشاب الخائن إلى المياه ليغتسل، وقام الكاهن بوضع تمساح صغير من الشمع في الماء سرعان ما انقلب إلى تمساح ضخم افترس الشاب. وهناك الكثير من القصص حول السحر والسحرة عن عالم الفراعنة. لم تكن كل العبادات الوثنية تتطلب ممارستها في المعابد وكهنة يقوم بطقوسها , فكثير من هذه العبادات كانت تؤدى على إنفراد في المنازل , وكثيراً ما تجد في آثار المدن القديمة كثيراً من المشكوات المقدسة والمحاريب فى الشوارع والحقول , وهذه العادات ما زالت متبعة فى مصر حتى الان حيث تجد كثيراً من الزوايا فى القرى واماكن صغيرة على ضفاف الترع والقنوات وتحت الشجار يصلى فيها المسلمين فى مصر , ولكن الذى يشبه ما كان موجوداً فى مصر فى ذلك اليوم بعض الأقطار الكاثوليكيةوكل العبادات الأوثان الجماعية الفردية داخل البيوت أو خارجها أو فى المعابد أو خارجها كانت جزء لا يتجزأ من طقوسها مشبعة بالصلوات السرية والسحرية أطلق عليها أتصالات بالعالم السفلى اعتقد فيه كل العالم القديم بلا أستثناء وأعتقدت بعض الأمم (ليست مصر) أن هذا العالم تحت الأرض , وما زال المسلمين يطلقون على بعض الأشخاص الذين يأتون بتصرفات غريبه أن بهم مس أرضى . ونظر العالم القديم كله إلى مصر على انها الأصل فى التنجيم وأنها صاحبة المنهج لفهم أسراره حيث عرف قدماء المصريين مواقع كثير من النجوم وأبراجها وحددوها , ومثال ذلك مجموعة الأسرار التى نسبتها العصور الوسطى للأله تحوت وعرفتها بأسم هرميتيكا Hermitica نسبة إلى هرميس الأسم اليونانى للأله المصرى تحوت . - وكانت هذه القوى السحرية التى يستخدمهات السحرة تتم بعدة طرق منها الصلوات , وصب اللعنات , والتضرع إلى الإله بس Bes حتى يتدخل للمساعدة والإله بس Bes هو أقل الآلهة المصرية فى الأهمية , وكان يصور على أنه قزم ذى بطن كبيرة وأنه موجود فى كل مكان . وأستعمل السحرة أشياء مادية للإيهام بالقدرة على السحر , وهناك أنواع من التمائم بها عبارات سحرية وكل عبارة سحرية تكتب فى تميمة لها قدرة معينه خاصة فمثلاً تميمة لها قدرة على الحماية والإنقاذ من الأعمال الشريرة , وأخرى لجلب حسن الحظ أو لسوء الحظ أو لإنجاب الأطفال ألخ .. كل هذه التمائم وجدت على هيئة أوراق البردي مكتوب عليها عبارات سحرية , ولم تقتصر كتابة هذه العبارات السحرية على أوراق البردي ولكنها كتبت على الأحجار الكريمة أو النصف كريمة ووضعت في خواتم أو لبستها النساء حول أعناقهن , وهذه التمائم والأحجار وما شابهها التي صنعها السحرة المصريين لم توجد في مصر وحدها ولكن وجد منها فى معظم دول البحر الأبيض المتوسط مما يدل على شيوع اعتقاد المصريين بوجود قوة للأرواح الشريرة[size=24]وفى مصر أثناء الأحتلال الرومانى كان مطلوب تدخل القوى السحرية وكثيراً ما تجد فى قصص مسيحية بها أشخاص أنقذوا من السحر بواسطة رجال قديسين , حيث يعتبر السحر فى المسيحية من القوى الشريرة التى يستخدم فيها الشيطان , ووجدت بردية يرجع تاريخها إلى القرن السادس الميلادى والبردية طويلة جداً مما يمنع أقتباسها بكاملها وهذه البردية مثال يدعوا السيد المسيح وأمه وكل القديسين , أن يحفظوا " من الروح الشريرة " جوانيا التى حملت بها أناستاسيا وأن " يبعدوا عنها كل أنواع الحمى وكل انواع القشعريرة والملاريا الثلاثية والرباعية وكل الشرور "[/size] (1)السحر وعمـــل المحبة ووجدت وثائق بردية بعضها طويل جداً تحتوى ما يطلق عليه فى مصر اليوم " عمل محبة " وغالبية هذه الوثائق كانت تعمل لذكور لإناث يرغبون فيهن ويسعون لإيقاعهن فى محبتهم , وقد عثر على وثائق من البردى بعضها طويل جداً مكتوب فيها نصائح ووصفات لا تنتهي , أما المواد التى كتبت عليها هذه الوثائق فهى متنوعه فبعضها كتب على أوراق البردى أو نقشت على مواد مختلفة مثل الأحجار الكريمة وغيرها أما اللوحات الرصاصية الرقيقة فقد كانت تفضل غالباً فى مثل هذه الأعمال . ووجدت إحدى هذه التمائم ملفوفة حول خصلة من الشعر , حيث أمكن لشخص الحصول عليها من رأس محبوبته بطريقة أو أخرى , وهناك ممارسة سحرية ظلت مألوفة وتمارس حتى يومنا هذا فقد وجدت دمية من الصلصال تمثل المحبوب ملفوفة فى ورق بردى مكتوب عليها تعويذة أو عبارات سحرية ولا زالت السحر حول الدمى يمارس بهذه الطريقة حتى في الغرب في هذه الأيام ولكن مع الفارق فالدمى أصبحت بلاستيك وتعويذة الحب أصبح لأذية شخص آخر ووضع دبابيس أو أبر في أجزاء معينة من الدمية بحيث يشعر الشخص الممثل له الدمية بالألم أو كسر رجل الدمية أو يدها .. ألخ .وقد استعملت التعاويذ والعبارات السحرية على نطاق واسع على الكتان الذي يلف به المومياء أو منفصل أو فى المقبرة على أمر أن تجبر التعويذة الميت على تنفيذ أمر السحر | |
|
mostafa el prince
عدد المساهمات : 11 نقاط : 15 تاريخ التسجيل : 23/10/2009 العمر : 33
| موضوع: رد: السحر لدي الفراعنة الإثنين نوفمبر 16, 2009 2:40 am | |
| بجد موضوع مميز وبه معلومات قيمه ,ألف شكررررررررررررررررررررررررررررررررررر | |
|